أنا أرملة وأم لابنة واحدة عكفت علي تربيتها حتي أنهيت رسالتي تجاهها فأنهت دراستها وتمت خطبتها. حاولت شراء جهازها ولكني فشلت حيث توقفت عن العمل منذ فترة بسبب إصابتي بورم خبيث انتشر بأكثر من مكان بجسدي وأصبح كل دخلنا معاش الضمان. أرجو من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي علي شراء جهازها في أضيق الحدود ليهدأ بالي وألتقط أنفاسي من رحلة كفاح طويلة. ليلي حسن