سنوات العذاب رحل زوجي منذ ثماني سنوات خرجت بعده للعمل في البيوت وحاولت جاهدة تعويض أولادي الأربعة عن فقدان والدهم الذي كان سندهم وقدوتهم. تعثرت في بداية الطريق وهزمني المرض وأجريت أكثر من عملية جراحية أصبحت بعدها لا أقوي علي بذل أقل مجهود. خرج ابني الكبير الذي مازال في بداية المرحلة الاعدادية للعمل "صبي مكوجي" بجوار دراسته وبعد عدة شهور تعرض لحادث سيارة اصابة بعجز دائم بساقه اليمني. أجريت له عملية جراحية علي نفقة التأمين ونصحه الطبيب بعدم الوقوف أو السير علي ساقه الا للضرورة فاضطر للتوقف عن العمل لم يعد لنا أي دخل سوي معاش الضمان الذي ننفقه عن اخره لايجار الشقة وفواتير المرافق مما جعلنا في أمس الحاجة لمساعدة منتظمة من أصحاب القلوب الرحيمة حتي يكمل أولادي تعليمهم ويقدر كل منهم علي الاعتماد علي نفسه. آمال عبدالموجود عبدالجليل تبرعوا لجمعية التنمية جمعية التنمية لرعاية الأيتام تم إشهارها في عام 2012 برقم 2248 لتخدم قري محافظة المنيا فانهالت الطلبات عليها ولم تقدر تبرعاتها المحدودة علي الوفاء سوي بجزء بسيط منها. بعث الينا مجلس ادارة الجمعية يلتمس مناشدة أهل الخير المساهمة في الرسالة النبيلة التي أخذوا عهداً علي أنفسهم القيام بها بتوفير حياة كريمة للأيتام غير القادرين والأخذ بأيديهم إلي بر الأمان. لمن يرغب في التبرع الاتصال علي رقم 01118464812 حيث تقبل الجمعية التبرعات المالية والعينية وتقدم كافة الضمانات لوصولها لمستحقيها. لأكمل المشوار قبل عامين فقط كنا نعيش حياة سعيدة مستقرة أنا وزوجي وأولادنا الأربعة كل يعرف دوره ويؤديه علي أكمل وجه.. زوجي يعمل بشركة خاصة ورديتين ليفي باحتياجاتنا وأولادنا منتظمون في دراستهم وينتقلون من تفوق لآخر أما أنا فأعكف علي رعايتهم وخدمتهم. منذ حوالي عامين أصيب بجلطة بالمخ أدت إلي شلل نصفي أيمن أفقده الحركة والنطق تقرر انتظامه علي علاج باهظ الثمن. تعلمت التطريز وبدأت أعمل من البيت لأنفق علي أسرتي ولا أقصر في رعاية أولادي ولكن دخلي البسيط لم يف بأقل القليل من احتياجاتنا وهذا ما جعلني أكتب اليكم لتساعدوني بمبلغ أبدأ به مشروعاً صغيراً لأكمل المشوار مع أسرتي. سحر السيد أحمد- القاهرة العلاج الطبيعي فقط أكتب إليكم وكلي أمل ان أجد لديكم المخرج بعد ان استسلمت للحزن والألم ولكني لم أستسلم لليأس بل أعيش علي أمل ان يكتب الله الشفاء لابني الحبيب لاذي يرقد كجثة هامدة منذ ثلاث سنوات.. كان يوماً لا ينسي عندما صدمته سيارة طائشة وهو عائد من مدرسته حيث كان مازال في الصف الأول الابتدائي. أصيب بكسر بالرقبة والقفص الصدري مما أدي إلي شلل رباعي فلم أبخل عليه أنا وزوجي بكل ما نملك ولكن مشوار علاجه طويلاً كما أكد لي الأطباء حيث يحتاج أدوية وعلاجاً طبيعياً وقد يتطلب الامر التدخل الجراحي. أناشد أهل الخير التكفل بنفقات ولو العلاج الطبيعي فقط لنجنبه الاصابة بضمور كامل في أطرافه الأربعة وقتها سيضيع أي أمل في استعادة قدرته علي المشي. منه عبدالرحمن عبدالعظيم- الجيزة قبل فوات الأوان بعد رحلة علاج طويلة انتهي الاطباء إلي ان الامل الوحيد في علاج ابني "هشام أحمد محمد" زرع قوقعة ليسترد سمعه ويبدأ التدريب علي الكلام. صدمتنا النفقات المطلوبة والتي تتجاوز مائة ألف جنيه في وقت استنفدنا كل ما نملك علي علاجه منذ اكتشافنا لمرضه. بدأنا نسابق الزمن نطرق كل الأبواب بحثا عن يساعدنا بالنفقات المطلوبة لان أي وقت يمضي يقلل من نسب شفائه ويضعف الأمل في نتائج جلسات التخاطب. لم نجد من يساعدنا لهذا بعثنا إليكم لعلنا نجد من يتعاطف معنا ويتكفل بنفقات الجراحة المقررة لابننا قبل فوات الأوان. والده هشام أحمد- أسوان