الخط المفتوح

* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل "المساء"
التسوية.. تقديراً لسنوات كفاحي
محمد شبل طرطيره الغربية:
بدأت رحلة كفاحي في التعليم بعد سن الأربعين فقد التحقت بفصول محو الأمية واجتهدت في دراستي حتي حصلت علي بكالوريوس خدمة اجتماعية..في عام 2002 تم تعييني بالقرار رقم 233 في وظيفة عامل مسجد بمديرية اوقاف الغربية وحاولت مرارا وتكرارا تسوية حالتي الوظيفية دون جدوي..أناشد الدكتور طلعت عفيفي وزير الاوقاف تسويتي بمؤهلي مراعاة لسنوات كفاحي.
عزبة شتا تشكو حالها
محمد محمد عبدالمجيد كفر الشيخ:
أكتب اليكم بالنيابة عن اهالي قرية شتا التابعة لسنهور المدنية حيث نعاني من عدم توصيل مشروع الصرف الصحي لمنازلنا وتطفح مياه المجاري باستمرار وتتسرب إلي الحوائط مما يعرضها للانهيار فضلا عن أن الشوارع تحولت إلي مستنقعات..من ناحية أخري فإننا نتضرر من عدم وجود محول للكهرباء بالعزبة ومنذ ثلاث سنوات ونحن نعتمد علي المحول الكهربائي الوحيد الذي يخدم قريتي "الفيس والقماري" وهو لا يتحمل كل هذا الضغط مما يؤدي إلي ضعف التيار وانقطاعه الأمر الذي جعلنا نعيش في ظلام دامس حتي أعمدة الانارة الكائنة بالشوارع تهالكت واكلها الصدأ ولا تعمل. ايضا نعاني الأمرين من عدم رصف الشوارع خاصة الطريق الرئيسي مما يعرقل حركة المارة..باسمي والاهالي نناشد المهندس سعد الحسيني محافظ كفر الشيخ ومنع حد لمعاناتنا.
في انتظار رد الشباب
أشرف عبدالسميع سليم الشرقية:
يوجد بقريتنا ميت ردين مركز أبوحماد محافظة الشرقية مركز شباب ثم اشهاره بالقرار رقم 230 لسنة 1980 وهو عبارة عن مبني إداري مخصص له مساحة 288 مترا مربعا ولكن تم الغاؤه لحين تحسين اوضاعه وشراء الارض لاقامة ملعب كرة قدم..قمنا باستئجار ملعب لكرة القدم مقام علي قطعة ارض مساحتها ألف و730 مترا مربعا واتفقنا مع المالك علي بيع تلك المساحة للمجلس القومي للشباب ووافق.
تقدمنا بطلب إلي رئيس المجلس القومي للشباب في ذلك الوقت وآخر لوكيل المجلس بالشرقية لشراء الأرض ولكن حتي الآن لم يتم الرد علينا.
باسمي وباقي المتضررين نناشد الدكتور أسامة ياسين وزير الشباب تلبية مطلبنا.