ركبت قطر العمل ووصلت اخر محطة ما بين خبر وحكاية وحوار في ضلاية وطفت مصر ببرها وبحرها في عز شمس أغسطس وحر باؤنه فضلت أجري وألهث ورا خبر مكتوب ماهيه أصلها مهنة ملهاش كبير بينا وأوعي تقول مستحيل جرب كمان وكمان هيه الصحافة كدة يوم في العلالي فوق كملت معاني الكلام قلت السلام يا أحباب بس أمانة عليكم خليكو فاكريني والعمر فات وانقضي ما بين ثواني ولحظة عملت ياما تحقيقات في قعدة وسهراية ما بين حواري وأزقه وشوارع برجليه وفي عز برد يناير وفبراير واختهم طوبة عشان تبان الحقيقة من غير ما أقول توبة ياما كبار صغروا والقعدة منصوبة وبالتأكيد راح تحقق هدفك فدي النوبة ويوم تشدك تحت قرصتها لهلوبة هوة كدة العمر لحظة يمر مر الثواني وبسرعة انسوا الأسية لأننا أحباب