رسم المستشار خالد زين الدين رئيس اتحاد التجديف وسكرتير عام اتحاد اللجان الأوليمبية الافريقية وصاحب العديد من المناصب الرياضية الرفيعة خريطة انتخابات اللجنة الأوليمبية ومجلس إدارتها القادم رغم محاولات العقيد محمود أحمد علي رئيسها الحالي وتحويله لمكتبه باللجنة الاوليمبية لغرفة اجتماعات لا تهدأ ليل نهار لصالح "مثلث برمودا" الرياضة المصرية المعروف للجميع ولعل تفوق المستشار علي العقيد بالضربة القاضية حاليا بنسبة 18 إلي 4 جعل حلم العقيد بأن يأتي في الدورة القادمة كمدير للجنة بأجر صعب المنال عموما أحب أن أهمس في أذن صديقي المستشار بألا ينجرف ولا يأمن جانب من اشتري الصوت ب 45 ألف جنيه لكي ينجح في رئاسة الاتحاد ولمن لم تلعب في شعرها حتي علي مستوي الرائدات إلا في دوري "ربات البيوت" ولكن عاشت الوهم وباعت من صنعها من قبل لكي تصل علي اكتافه وباعت مؤخرا العقيد.. المهم الكل معروف وخللي بالك يا مستشار عشان الكرسي يهنالك. ***** * سعدت لحصول الاعلامية المتميزة والقديرة الاستاذة الدكتورة شاهيناز عطية رئيس تحرير برنامج يسعد صباحك بالقناة الثانية علي الدرجة الاولي لشعبة وظائف مقدمي ومعدي البرامج وهو ما يؤكد أن هناك قيادات واعية بمبني ماسبيرو والذي كان معروفاً بالمحسوبيات وملوك "الزيس" والمتسلقين فحصولها بداية حقيقية لاختفاء المثل القائل "لا كرامة لنبي في وطنه" واليوم وبعد وجود زميلنا الكاتب الصحفي الكبير وزير الاعلام صلاح عبدالمقصود علي قمة الهرم الاعلامي بدأنا نري قيادات لامعة بالمبني نجوماً خلف الكاميرات ولمن لا يعرف الدكتورة شاهيناز فيكفي القول بأنها حصلت لمصر علي المركز الاول في العديد من المسابقات والمهرجانات العالمية في الاخراج والاعداد آخرها في مؤتمر "الكوبيام" بالجزائر والمقام تحت رعاية الاتحاد الاوروبي وذلك وسط كوكبة من الاعلاميين الكبار الذين مثلوا أكثر من 50 دولة وكانت أصغر معدة بفريق الاعداد لبرامج تركت بصمة علي شاشة القناة الثانية منها الشراع وبرنامج اطلال واسرار وشمس بلادي وملفات مصرية واخيرا البرنامج اليومي يسعد صباحك ومبروك يا دكتورة ولا تلتفتي لمن أسفل قدميك فالشجرة المثمرة هي التي تقذف بالحجارة ومن كان الله معه فمن عليه!! فمن يعمل في النور لا تخيفه خفافيش الظلام ويكفيك تقدير تلاميذك طلاب الاكاديمية البحرية وإلي الأمام ووفقك الله لتقديم رسالاتك السامية باعلامنا المصري رائد الاعلامي العربي بأمثالك بإذن الله.