أعلن محمود السامولى، المحامى، انسحابه اليوم الأربعاء، من حملة "لا.. للأحزاب الدينية" فرع الغربية مؤكدًا انتهاء علاقته بالحملة. وأكد فى تصريح خاص ل"المصريون" أنه تبين له تدشين حملتين بنفس الاسم وبنفس الأهداف، موضحًا أن هناك أسماء تسعى لتصدر المشهد لتحقيق مكاسب سياسية بعيدًا عن الهدف الأساسي الذي يسعى إليه أعضاء الحملتين.
وأشار إلى أن محمد عطية، أحد أعضاء حملة تمرد، تم استبعاده وآخرين من الحملة الأولى.
كما اكتشف أن الحملة الأولى ضمت شخصيات بارزة في العمل السياسي والعام التي منها حمدي الفخراني، عضو مجلس الشعب السابق، وصلاح جودة الخبير الاقتصادي.
بينما تصدر المشهد في الحملة الثانية المهندس عمرو علي ومحمد عطية والدكتور ثروت الخرباوى القيادى الإخوانى المنشق والدكتور سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات السياسية والمهندس ياسر قورة، رئيس حزب المستقبل، والشيخ مظهر شاهين والمستشار نجيب جبرائيل.
وأوضح أن بعض الشخصيات بالحملتين يسعون للحصول على حقيبة وزارية في التغيير الوزاري القادم أو الفوز بمقعد مجلس الشعب، مؤكدًا أنه حاول أكثر من مرة الوصول إلى نقطة يلتقى عندها أعضاء الحملتين ليتم دمجهما وتوحيد الصفوف إلا أنه لم يجد صدى لدعوته.
على علاء أعلن محمود السامولى، المحامى، انسحابه اليوم الأربعاء، من حملة "لا.. للأحزاب الدينية" فرع الغربية مؤكدًا انتهاء علاقته بالحملة. وأكد فى تصريح خاص ل"المصريون" أنه تبين له تدشين حملتين بنفس الاسم وبنفس الأهداف، موضحًا أن هناك أسماء تسعى لتصدر المشهد لتحقيق مكاسب سياسية بعيدًا عن الهدف الأساسي الذي يسعى إليه أعضاء الحملتين.
وأشار إلى أن محمد عطية، أحد أعضاء حملة تمرد، تم استبعاده وآخرين من الحملة الأولى.
كما اكتشف أن الحملة الأولى ضمت شخصيات بارزة في العمل السياسي والعام التي منها حمدي الفخراني، عضو مجلس الشعب السابق، وصلاح جودة الخبير الاقتصادي.
بينما تصدر المشهد في الحملة الثانية المهندس عمرو علي ومحمد عطية والدكتور ثروت الخرباوى القيادى الإخوانى المنشق والدكتور سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات السياسية والمهندس ياسر قورة، رئيس حزب المستقبل، والشيخ مظهر شاهين والمستشار نجيب جبرائيل.
وأوضح أن بعض الشخصيات بالحملتين يسعون للحصول على حقيبة وزارية في التغيير الوزاري القادم أو الفوز بمقعد مجلس الشعب، مؤكدًا أنه حاول أكثر من مرة الوصول إلى نقطة يلتقى عندها أعضاء الحملتين ليتم دمجهما وتوحيد الصفوف إلا أنه لم يجد صدى لدعوته.