نفى الدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة إقامته بدولة قطر. وأضاف عبر الصفحة الرسمية له أنه زارها لمدة 48 ساعه في ديسمبر للمشاركه في مؤتمر عن مستقبل القضيه الفلسطينية نافياً حصوله على أي جنسيه أخري. وعن مصاريف إقامته قال:" لمن يسأل من أين أنفق علي إقامتي بلبنان أقول:من بيع ما تبقي من ممتلكات موروثه وعقود البيع جميعها موثقه وثابته بالسفاره المصريه .. لماذا لم يسأل هؤلاء أنفسهم ذات السؤال عندما اعتقلت ظلما لسنوات طويله اغلق فيها مكتبي للمحاماه ومكتب والدي الذي ظل يعمل نصف قرن" وتابع:"لماذا يتعامي هؤلاء عن حقائق معلومه وثابته منها: اني شريك في شركه محاماه بدبي ولبنان وغيره من الانشطه التي لاتضطرني لما يتوهموه" وذلك بحسب كلامه.