كشف أحدث استطلاع للرأي أجرته صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية ونشرته في 9 سبتمبر أن ثلثي الفرنسيين يعارضون عملاً عسكرياً ضد سوريا. وحسب الاستطلاع, فإن الانتقادات الموجهة للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تتمثل في رسوبه في اختبار أساسي, ألا وهو إخفاقه في "صون كبرياء فرنسا", حيث أن فرنسا مضطرة للانتظار على هامش الأحداث, بينما يتداول أعضاء الكونجرس الأمريكي أمر الموافقة على شن ضربة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد, ولذا يقول منتقدو هولاند إنه يبدو خانعاً وذليلاً لواشنطن.