بعد أداء الزمالك الباهت أمام "ليوبارد" الكونغولي وهزيمة الأهلي التاريخية أمام "أورلاندو" الجنوب إفريقي المغمور قاريًا, أصبحت المهمة القادمة صعبة بعد أن خيم شبح الخروج على قطبي الكرة المصرية, وأصبح الأهلي مطالبًا بالفوز على "ليوبارد" في عقر داره بالكونغو، والزمالك على "أورلاندو" في جنوب إفريقيا, حتى نعيد الحياة إلى فرصة التأهل مرة أخرى في الجولة الحاسمة, فهل يستطيع الشياطين الحمر والمارد الأبيض تحقيق آمال الجماهير؟ أم تدفع الرياضة ثمنًا للأحداث السياسية؟