قال الدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس مجلس الوزراء، إن الدولة ليس من حقها التفاوض أو التصالح فى دم"، مشددًا على أن الحكومة المصرية لن تقبل أى ضغوط دولية مهما كانت. وأضاف بهاء الدين، مساء الثلاثاء، في تغريدات على موقع "تويتر" الديمقراطية والحرية ليست شيئا يمنح من قبل حاكم للمصريين فقط سبق وانتزعها فى 25 يناير، وأكد عليها فى 30 يونيه". واختتم قائلاً: "لن نقبل بأى صفقات فى أى جرائم ارتكبت فى حق الشعب المصرى، وسيحاسب كل من أخطأ وحرض وأجرم فى حق الوطن".