طالب محمد أبو حامد،النائب البرلماني السابق، بالوقوف ضد ما أسماه التهديدات المتكررة لهوس الجماعات الدينية للمجتمع سواء أبو إسماعيل أو طارق الزمر أو غيرهم من المتطرفين، بحسب وصفه. وأضاف أبو حامد، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر،:"أنا كنت دعيت لتكوين مجلس رئاسي بنفس المنطق وفعليًا في بعض توكيلات اتعملت في الاتجاه ده.. أبو إسماعيل ذراع من أذرع الإخوان، وتصريحاته جاءت في إطار استخدام الجماعة لكل أتباعها وذيولها لتشتيت الرأي العام وخف الضغط عنها"، بحسب قوله.