حمدين صباحى الخائن الأكبر للوطن والمتاجر بدماء أبنائه، أعلن عن مقتل الناشطة المسيحية ميرنا عماد عند قصر الاتحادية، فهلل المذيع سليل "الإبراشية" كاره الله ورسوله للخبر، وسارع بصب الزيت على النار لإشعال فتنة طائفية، واتصل بمنزل الناشطة، فردت عليه القتيلة!!.. وببجاحة القوادين لم يهتز ولم يخجل، فقط كان ينقصه القول أعزائى المشاهدين كان معنا على الهاتف "عفريت" القتيلة ميرنا!