واصل مجدي مرجان رئيس ما يسمى بالمنظمة العالمية للكتاب الإفريقيين والآسيويين تأييده المطلق لمبارك في انتخابات الرئاسية، فلم يكتف المستشار بإعلان جائزة عالمية باسم مبارك بل زاد بان وضع لافته علي سور نادي الأدباء تؤيد فيها مبارك باسم جميع كتاب آسيا وأفريقيا!! ولا ندري هل أخذ الرجل رأي جميع الكتاب آسيا وأفريقيا في مرشح الوطني أم انه فعل ذلك باعتباره رئيساً لإتحاد الكتاب الأفروأسيوي وبالتالي فأن رأيه يسري علي جميع الكتاب الآسيويين والأفارقة،ودرج مرجان علي مبايعة مبارك وتأييده المطلق للحزب الوطني منذ رئاسية لاتحاد الكتاب الأفروآسيوي وترك مهمته الأساسية وهي دعم العلاقات الثنائية بين كتاب أفريقيا وآسيا من خلال اللقاءات الثقافية والمؤتمرات مما أدي إلي هجر الأدباء والمبدعين للاتحاد نهائياً!