روت "ش.ص"، زوجة عشرينية في مقتبل العمر، تفاصيل إجبار زوجها لها على ممارسة الجنس مع حماها، خلال دعوى الطلاق التى أقامتها أمام محكمة الأسرة بزنانيرى. بدموع ونحيب، تقول السيدة العشرينية: "لم أكن أتوقع أن يقدمني زوجي قربانا لوالده بعد أول شهر من الزواج فالتلميحات والنظرات التي تأتى إلى كنت دائما أكذبها وبعدها جاءت الطامة الكبري بعد أن هيأ الجو وحاول دفع والده لاغتصابي وأغلق الباب وحاول تجريدي من ملابسي وتقديمي له ولولا ستر الله وإنقاذي من الجيران فى آخر لحظة. وتستكمل الزوجة الكليلة البالغة من العمر 25 عاما: صارحني زوجي بعدم استطاعته ترك والداه والعيش فى شقة بعيدا وبعد انتقاله للعيش معنا بدأت نوايا زوجى وحمايا ومحاولتهما تبسيط محرمات كثيرة مثل رؤيته لعلاقتنا وكشف جسدى عليه وتغيرت نظرته لجسدى وملمسته لى بصورة غير طبيعية وتحدثه معى ببذاءة وساعدتها أدركت الخطر الذى أعيش فيه وامتنعت بقدر الإمكان عن التواجد معه فى مكان واحد، لكنى لم أستطع وانتهت حياتى بمحاولة اغتصابى".