على باب الوزير

■ سيد أبوزيد عبدالعال، عنوانه 16 شارع سكة البوسطامى، منيل الروضة، متظلم من قرار الإزالة الذى صدر للمنزل المذكور، حيث يقيم فيه بالإيجار، وهو يدعى أن القرار صدر بناء على بيانات ليست صحيحة. ولذلك يلتمس تشكيل لجنة من قبلكم لمعاينة المنزل على الطبيعة، وإن ثبت صحة ما صدر بسببه القرار فليتم تنفيذه، أما فى حال ثبوت عكسه فيلتمس إلغاء قرار الإزالة. فهل نطمع فى تدخلكم وبحث تلك الشكوى.
■ أحمد عبدالحميد محمود شعراوى، المقيم بالإيجار، فى الطابق الخامس فى المنزل رقم 116 بشارع الساقية، الوايلى، يرجوكم توفير وحدة سكنية له تؤويه هو وأسرته، المهددة بالطرد فى الشارع، لعدم قدرته على الانتظام فى دفع الإيجار، الذى يبلغ 350 جنيهاً شهرياً. وهو عامل باليومية، ونظرا لظروف مرضه لا يستطيع العمل بشكل يومى، كما أن مرض ابنته يلتهم جزءا كبيرا من رزقه.
■ متولى نصرالدين متولى، عن أهالى منطقة التونسى والإمامين بالخليفة، يرجوكم نقل السوق المعروفة بسوق الجمعة والموجودة أسفل كوبرى التونسى، بعيدا عن الطرق والكوبرى، رحمة بأهالى المنطقة من الكوارث التى تسببت فيها، لولا عناية الله، فهى قائمة طوال الأسبوع. وسبق أن تسببت فى حدوث عدة كوارث بالفعل منها نشوب حريق هائل استمر لمدة 6 ساعات، كما أنها فى مواجهة سقوط أى سيارة من فوق الكوبرى، كما حدث فى عام 1997 وفقا لقوله. كما أنه يوجد خط سكة حديد أسفل الكوبرى، ناهيك عن أنها أصبحت مرتعا لأعمال البلطجة والنصب- أيضا- على حد قوله.
■ 40 شكوى قدمها مجدى محمود إبراهيم، عن سكان العقار رقم 31 سابقا، و35 حاليا بشارع المنصورية، الدراسة- إلى حى وسط، ولم يرد عليه أحد، وفقا لقوله، سوى قيام لجنة من الحى بمعاينة ما ذكره على الطبيعة بتاريخ 5/3/2010، وحتى الآن لم يحدث شىء. أما المشكلة فهى قيام صاحب العقار بقطع المياه عنهم منذ 6 يناير الماضى وحتى الآن، وقيامه بعمل نافورة مياه بصحن المنزل، على حد زعمه، نكاية فى السكان، وكل ذلك لإجبارهم على ترك المنزل، أيضا وفقا لقول الشاكى.