في زمن يتسارع فيه تطور التكنولوجيا، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة للابتكار، بل تحول أيضًا إلى سلاح بيد المجرمين الإلكترونيين، الذين يستخدمونه لتطوير أساليب احتيال أكثر ذكاءً وخداعًا، ما جعل الأجيال الشابة في مواجهة مباشرة مع مخاطر رقمية غير مسبوقة. وحسب موقع «العربية»، أكدت شركة «مالويربايتس» المتخصصة في أمن الإنترنت أن منصات الذكاء الاصطناعي ساهمت في جعل حياة المجرمين أسهل، بينما عقّدت حياة ضحاياهم، محذرة من حالة فوضى رقمية متزايدة بسبب القدرة المتنامية للتقنيات على إنتاج مواد مزيفة شديدة الإقناع تُستخدم في التخويف والاحتيال وسرقة الأموال. وأوضحت الشركة أن الذكاء الاصطناعي مكّن المجرمين من تطوير أساليب ضغط أكثر واقعية، مثل الابتزاز الجنسي، والتزييف العميق، والاختطاف الافتراضي... للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.