مع ارتفاع درجات الحرارة، يختلف كثيرون حول التوقيت المثالي للاستحمام، حيث يرى البعض أن الاستحمام في الصباح هو وسيلة فعالة لبداية اليوم بنشاط وحيوية، فيما يفضل آخرون الاستحمام مساءً كطقس للاسترخاء والنوم الهادئ. رغم أن هذا الخلاف يبدو بسيطًا، إلا أن له أبعادًا تتعلق بالنظافة الشخصية والصحة العامة. وحسمت دراسة حديثة هذا الجدل. في البداية، توصي الدكتورة بريمروز فريستون، المحاضرة الأولى في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، بغسل الملاءات وأغطية الوسائد مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا، بهدف إزالة الرواسب المتراكمة من العرق، والزيوت، وخلايا الجلد، والبكتيريا، والجراثيم الفطرية. وأوضحت أن هذا الإجراء يُسهم في الحد من نمو. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.