تنشر «المصرى اليوم» أبرز القضايا التي سجلتها محكمة الأسرة خلال الأسبوع الماضى. وشهدت محكمة الأسرة، دعوى جديدة ،أقامتهما ربة منزل ضد زوجها تطلب فيها الطلاق للضرر بسبب سوء معاملتها وعدم الإنفاق عليها وعلى طفليه، وقالت انها تركت مسكن الزوجية لرفضه تلبية متطلباتها من مأكل ومشرب .تابعت المدعية تزوجت منذ 5 سنوات «زواج صالونات» من موظف يعمل في إحدى الشركات الكبري، وكان يظهر عليه في فترة الخطوبة البخل، لكن والدتها كانت تكذب توقعاتها ودائما تقول لها على حد قولها «ده شاب كويس وابن ناس وممكن حرصه في الإنفاق بسبب تجهيزه شقة الزوجية»، وأضافت 7 أشهر كانت فترة الخطوبة لم يهديها بشئ سوى الدبلة الذي اشتراها وقت الاتفاق على الزواج. وذكرت المدعية إنها بعد 9 أشهر من الزواج علمت إنها حامل في توأم، وكانت حالتها الصحيه غير مستقرة وظلت راقده في السرير طوال فترة الحمل، ولم يلتزم زوجها بتعليمات الطبيبه المتابعة معها حالتها من توفير مأكولات صحيه والأدوية اللازمة، فلمد تجد أمامها سوء اللجوء إلى والدها، الذي قام بإصطحابها لمسكنه لمراعاتها، وبعد الولادة لم يهتم بصحة طفليه اللذان كانا يحتاجا إلى لبن صناعي، وأصبح جدهما هو المسؤول عن متطلباتهما ،مرت الأيام والسنوات حتى وجدت المدعيه على حسب كلامها بان الحياة بينهما مستحيله، فطلبت منه الطلاق وحقوقها الشرعية من مؤخر ونفقة ونفقة متعة، إلا أنه رفض تطليقها، وتركت مسكن الزوجية واقامت عند والدها، وفوجئت بإنذار من المحكمة يفيد إقامة زوجها دعوى طاعة ضدها، لم تتمكن من تنفيذ القرار لعدم تواجده بشقه الزوجية، وكانت في ذات الوقت أقامت دعوى طلاق للضرر، وفوجئت بإندارها بالنشوز وتوجهت إلى المحكمة المختصة، وقدمت ما يفيد اقامتها دعوى طلاق للضرر، فقرر القاضي وقف نظر دعوى النشوز لحين الفصل في دعوى الطلاق للضرر . كمانظرت محكمة الأسرة، دعوى جديدة ،أقامتهما ربة منزل ضد زوجها تطلب فيها الطلاق للضرر بسبب سوء معاملتها وعدم الإنفاق عليها وعلى طفليه، وقالت انها تركت مسكن الزوجية لرفضه تلبية متطلباتها من مأكل ومشرب . تابعت المدعية تزوجت منذ 5 سنوات «زواج صالونات» من موظف يعمل في إحدى الشركات الكبري، وكان يظهر عليه في فترة الخطوبة البخل، لكن والدتها كانت تكذب توقعاتها ودائما تقول لها على حد قولها «ده شاب كويس وابن ناس وممكن حرصه في الإنفاق بسبب تجهيزه شقة الزوجية»، وأضافت 7 أشهر كانت فترة الخطوبة لم يهديها بشئ سوى الدبلة الذي اشتراها وقت الاتفاق على الزواج. وذكرت المدعية إنها بعد 9 أشهر من الزواج علمت إنها حامل في توأم، وكانت حالتها الصحيه غير مستقرة وظلت راقده في السرير طوال فترة الحمل، ولم يلتزم زوجها بتعليمات الطبيبه المتابعة معها حالتها من توفير مأكولات صحيه والأدوية اللازمة، فلمد تجد أمامها سوء اللجوء إلى والدها، الذي قام بإصطحابها لمسكنه لمراعاتها، وبعد الولادة لم يهتم بصحة طفليه اللذان كانا يحتاجا إلى لبن صناعي، وأصبح جدهما هو المسؤول عن متطلباتهما ،مرت الأيام والسنوات حتى وجدت المدعيه على حسب كلامها بان الحياة بينهما مستحيله، فطلبت منه الطلاق وحقوقها الشرعية من مؤخر ونفقة ونفقة متعة، إلا أنه رفض تطليقها، وتركت مسكن الزوجية واقامت عند والدها، وفوجئت بإنذار من المحكمة يفيد إقامة زوجها دعوى طاعة ضدها، لم تتمكن من تنفيذ القرار لعدم تواجده بشقه الزوجية، وكانت في ذات الوقت أقامت دعوى طلاق للضرر، وفوجئت بإندارها بالنشوز وتوجهت إلى المحكمة المختصة، وقدمت ما يفيد اقامتها دعوى طلاق للضرر، فقرر القاضي وقف نظر دعوى النشوز لحين الفصل في دعوى الطلاق للضرر . ودعوى أخرى أقامتهما ربة منزل ضد طليقها، تطالبه فيها ب25 ألف جنيه قيمة مصروفات دراسية لنجلهما في «كى جى 1»، وقالت المدعية إن طليقها يرفض دفع المصروفات الدراسية لابنه رغم أنه ميسور الحال. ذكرت المدعية أنها انفصلت عن زوجها منذ عامين لاستحالة العشرة معه، وانفصلت عنه عن طريق خلعه أمام المحكمة، ومنذ ذات التاريخ تلجأ إلى المحاكم للحصول على حقوق طفلها من نفقة وأجر مسكن وفرش وغطاء، ولم يحضر لها طليقها في يوم يسألها عن متطلبات ابنهما. حضر المدعى عليه أمام محكمة الأسرة خلال نظر دعوى المصروفات الدراسية، وكان حديثه عن طليقته يشير إلى أنها سيدة «مفترية» على حد وصفه. وقال إنه تزوج في عام 2017، «زواج صالونات» من فتاة ذات مستوى اجتماعى متوسط، وجهز لها شقة الزوجية في المكان الذي حددته، ولكنه فوجئ بأنها شخصية متسلطة تعامل والديه بأسلوب سيئ وترفض زيارتهما أو التعامل معهما، إلا في حالة احتياجها لأموال. ولفت نظرها أكثر من مرة إلى ضرورة التعامل معهما بأسلوب حسن إلا أنها كانت تتجاهله، وعقب حملها في طفلهما الأول والوحيد، تمردت عليه أكثر، وطلبت الوضع في أكبر المستشفيات الخاصة للنساء والتوليد، ولم يعترض على طلبها. وبعد إنجابها طفلهما عملت السبوع وسط أقاربها وزملائها دون دعوة والديه وشقيقته، وعندما تشاجر معها قامت والدته بتهدئته ونصحته «بالصبر حتى لا يخرب بيته بيده». وتابع المدعى عليه بأن أسلوبها السيئ جعلهما يتشاجران بصفة مستمرة، وأصبحت الحياة مستحيلة بينهما، ووجدها تطلب الطلاق، إلا أنه رفض بسبب مؤخر الصداق العالى والمنقولات الزوجية، إضافة إلى أنه لم يضايقها في يوم من الأيام ويلبى كافة متطلباتها. وعقب إقامتها دعوى خلع كان معها نسخة من مفاتيح الشقة واستولت على بعض المنقولات الغالية الخاصة بوالده، وأضاف أنه لم يتخذ أي إجراء قانوني ضدها لكونها والدة ابنه.