«#المصرية_مركز_أول_ في» يتصدر «تويتر»: «الأنبوبة والمراية» الأغرب

«#المصرية_مركز_أول_ في» هاشتاج أصبح التريند الأول على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، الأربعاء، لتتنوع مشاركات المغردين ما بين ساخر وجاد ومنصف في إجابته.
فكتب حساب محمد أبواليسر بيومي: «بصراحة في كل حاجة خفة الدم. الجدعنة. ست بميت راجل وقت الشدة ربنا يحفظكم ويحميكم ويخليكوا لينا»، بينما غرد حساب باسم «موني» قائلا «النكد والزن ودلوقتي يعني دلوقتي.. وهو أنا ما بقتش عاجباك هو إنت لسا بتحبني وبتسأل أسئلة والله ما ليها إجابة في أي قاموس».
ودون حساب «أحمد الدك» تغريدته بملاحظة عن المصرية حال بكائها، قائلا: «البنت الوحيدة في العالم اللى لما تعيط بتروح تبص ف المراية ع شكلها وبعدين تكمل عياط».
أما حساب «رد تايد» فكتب «لعب دور الرجل والمرأة في في وقت واحد وفي مكان واحد ألا وهو البيت، فالرجل المصري إما مغترب أو يعمل ليل نهار لطلب الرزق».
وعلق حساب عبدو أشرف ضاحكًا: «النكد ثم الأكل والسمنة بيموتوا في الأكل»، أما محمد عيسى فكان رده ضاحكا بسخرية: «في الطلبات لدرجة الراجل يقولها هو كل هات هات مفيش خود أبدا ترد عليه بكل تلقائية طيب خود غير الأنبوبة».
أما حساب همس المشاعر وهو حسب ما يبدو لفتاة فكتب: «أن معها سبع صنايع تعمل كل شيء في البيت ست بمائة راجل عندها قدرة تحمل لا توصف».
أما حساب محمد الفاتح فعلق بجملة «حمل الهم» مرفقة بصورة معبرة لسيدة عجوز تحمل فوق رأسها ابنها الجالس داخل طشت به مستلزمات البيت من الخضروات.
أما حساب ضحكاية فكان تعليقه «السخسخة»، أما البصمجي فقال «خد إرمي كيس الزبالة معاك»، وآخر رد ب«القمص.. دائما مقموصة». وسخر ماريو ميلاد من الهشتاج، قائلا «تقصد المصرية للاتصالات.. ولا الست المصرية.. إحنا بنفهم بس».
أما حساب فريق الطوفان الذي فيما يبدو أنه مطلق الهاشتاج فكتب «سامحنا يارب ع الكذب النهارده.. الجمال».
كما جاءت تعليقات البعض جادة ومنصفة مثل «تحمل المسؤولية ولكن في بعض الأحيان لا تستطيع التحكم في أعصابها، وبالتالي تنشأ المشاكل دائما»، وآخر «سيبك من التهريج بتعنا وإننا بنقول عليهم نكديين بس الجد والحق إنهم أطيب وأجدع بنات في الدنيا».
#المصرية_مركز_أول_في Tweets