أقامت وزارة الآثار، اليوم السبت، كردونا حول ما تم استخراجه من تمثال رمسيس الثاني، لحمايته من الأهالي. واكتشفت البعثة المصرية الألمانية المشتركة العاملة بمنطقة المطرية تمثالا لرمسيس الثانى وآخر لسيتى الأول، الخميس الماضي، وترك رأس التمثال ملقى على الأرض، حيث صعد عليه عدد من الأطفال للهو، فيما انشغل أهالى المنطقة بالتقاط صور «سيلفى» معه.