اعتبر رئيس البرلمان التركي إسماعيل كهرمان، أن الدستور المقبل لتركيا يجب أن يكون «دينياً إسلاميًا» وأن «العلمانية» يجب ألا تكون جزءاً منه. وقال كهرمان خلال مؤتمر صحفي في إسطنبول: «بصفتنا بلداً مسلماً، لماذا علينا أن نكون في وضع نتراجع فيه عن الدين؟ نحن بلد مسلم وبالتالي يجب أن نضع دستوراً دينياً». وأضاف: «قبل أي شيء آخر، يجب ألا ترد العلمانية في الدستور الجديد».