تباينت ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي حول الفيلم، وعبر كل شخص عن رأيه طبقًا للذكريات التي أيقظتها مشاهد العمل، وفيما يلي عدد قليل من تلك الآراء. نورعلي: «هو مكانش ينفع يعملوا فيلم الميدان من غير ما يطلعوا إن الشعب كله قليل الأدب وبيشتم وإن البنات كلها روشة وبتشرب سجاير». دينا علي: «تلخيص لثورة مسروقة من صحابها ..اللي نسي قذارة العسكر واإخوان نصيحة يتفرج عليه أحسن حاجه الواحد يشوفها قبل 25». علي صقر: «أن تشعر بالفخر لأنك مصري». «رونا»: «بقيت أقلق من أى جوائز عالمية .. نوبل بقى واللا أوسكار .. مفيش حاجه ببلاش». أسماء راشد: «مكنتش متوقعة ان في يوم هلاقي حاجة توثق الثورة المصرية بالابداع ده». حسين سلطان: «أكتر شىء أثر فيا وانا بتفرج على الفليم بعض الوجوه ما بين شهيد ومسجون واللي قرر يهاجر تاني وفيه اللى اختار الصمت». ريم العدل: «احنا مابندورش على قائد يحكمنا.. احنا بندور على ضمير». نجلاء أحمد: «اصعب لحظة لما اشير فيلم وييجي حد من صحابى يقولى انتى فيه فاقعد اتفرج على الفيلم ألاقى نفسى واقفة قدام مدرعة فى اول ايام محمد محمود». أحمد الدويني: «ولا مليون فيلم يقدروا يوصفوا اللي حصل.. ومحدش هيحس بمعني وقيمة الكلام ده غير اللي عاش فى الميدان واللى لسه بيعيش على تحقيق حلم الثورة». شمس الدين: «كل الموضوع إن الفيلم بيحطني في منطقة الفرحة باللي عملناه واللي في الواقع ملهوش أي قيمة على الارض، الحسرة بسبب اللي المفروض كنا نعمله ومعملناهوش». رانيا بدير: «فيلم الميدان اختزل الثورة في المظاهرات والاشتباكات، وحول الثوار وشباب الإخوان إلى ملائكة والمجلس العسكري شيطان.. ما هذا يا بشر؟».