أحدى المسئولات فى لجنة الدقى للسيدات سألتنى :"إنتى جاية عشان آمال عثمان ؟ " وقد أعتبرت هذا السؤال تعدى على حريتى حيث لا يجوز لأى أحد أن يحاول معرفة ماذا سيدلى به الناخب فى هذه الانتخابات... هو طبعاً أسلوب مهذب لمحاولة معرفة رأيى ولكنى أجبت برد معاكس لرأيى .