على باب الوزير

هانى هلال (وزير التعليم العالى)
■ تامر أمين عبدالكريم، حصلت زوجته سحر عبدالتواب مصيلحى، التى تعمل فنى تمريض بمستشفى قصر العينى، على موافقة هيئة التنظيم والإدارة، وكذلك إدارة مستشفى جامعة المنوفية، على انتدابها إلى مستشفى جامعة المنوفية، على درجة 20/د. ولم تبق سوى موافقة جامعة القاهرة، التى قررت عدم الموافقة على النقل. يناشدكم التدخل رحمة بزوجته وبه وبطفلتيهما، حيث يقيمون جميعا فى المنوفية.
■ «من طلب العلا سهر الليالى» وهذا بالضبط ما فعلته أسماء حسين إبراهيم أحمد البدوى، من بشالوش، مركز ميت غمر، الدقهلية. التى حصلت على بكالوريوس العلوم، شعبة «ميكروبيولوجى»، من جامعة الزقازيق، دفعة 2009، بتقدير عام ممتاز مع مرتبة الشرف.
واقترب موعد تحقيق حلمها، بإعلان الكلية عن تعيين أوائل الأقسام. لكنها فوجئت بواقع مرير، حيث تم استبعاد اسمها من المرشحين، ليحل مكانه اسم طالبة أخرى من دفعة 2008 وبتقدير أقل منها، كما ذكر والدها فى الشكوى! فهل يمكن التحقيق فى هذا الأمر لإعطاء كل ذى حق حقه؟
طارق كامل (وزير الاتصالات)
■ ما زال نبيل عبد الملك، المواطن المصرى والناشط الحقوقى، كما وصف نفسه بالشكوى، فى انتظار فنى الشركة المصرية للاتصالات، لتركيب خط التليفون له. الذى تعاقد عليه مع فرع الشركة بمدينة الشروق فى الأسبوع الأخير من شهر نوفمبر الماضى. وبعد عدة محاولات ومقابلات واتصالات منه، تم تحديد موعد التركيب فى 7 من شهر ديسمبر الجارى، لكنه ظل ينتظر وينتظر الفنى مع وعود منه بالحضور، حتى انتهى اليوم دون حضور كل من الفنى والخط، واضطر للرجوع إلى القاهرة، حيث يقيم فى 9 أ شارع زكى، الظاهر.
أمين أباظة (وزير الزراعة)
■ محمد سليمان محمد نجيب، من الربيعة، مركز دكرنس، دقهلية. يعمل منذ 18 عاما بجهاز تحسين الأراضى دون تعيين! ورغم طيلة تلك السنوات، فراتبه حتى الآن لم يتجاوز 70 جنيها، فهل هذا معقول؟ وهل تشفع له خدمة 18 عاما، ليتم تعيينه، وهو المطلب الوحيد له؟