القراء: مزايا المادة 76 «نعم للحوار.. لا للترشح» جاء الكثير من التعليقات على مقال الكاتب الصحفى «سليمان جودة» حول «مزايا المادة 76» وما ولدته من حوار حول شخصيات مثل «عمرو موسى» والدكتور «محمد البرادعى». وقال الشاعر «نبيل أبوالسعود» إن «الذين هاجموا البرادعى لهم كل الحق فيما ذهبوا إليه، فحقيقة الأمر أنهم لا يهاجمون الرجل، ولكنهم يدافعون عن مصالحهم الذاتية، وعن بقائهم فى مناصبهم، خاصة رؤساء تحرير الصحف الحكومية، حيث إن وجودهم مرتبط ببقاء هذا النظام الذى فى ظله وصلوا إلى ما هم فيه». ويرى «إبراهيم أبوالركب» أن ما قاله الكاتب هو «عين الحق» مضيفاً: «الخطأ الأكبر هو أن نظن أن النظام سيخضع للمنطق، ويستجيب بسهولة لرغبة عارمة لدى الشعب لتعديل هذه المادة، وحتى تعديلها فقط دون تعديل المادة 88 لا معنى له». قراء: الكل مسؤول عن اغتصاب «فتيات الشوارع» ب«الساحل» أثار التحقيق الصحفى الذى نشرته «المصرى اليوم» حول اختطاف «فتيات الشوارع» واغتصابهن أسفل كوبرى «الساحل»، غضب الكثير من قراء الموقع الإلكترونى. ووجه القارئ «محمد عبدالنور» نداءه للمسؤولين قائلاً: «أرجو أن يتخيلوا أن هؤلاء البنات بناتهم، هل سيسكتون أم سيتحركون؟» ثم طالب بتحرك جماعى: «هؤلاء الفتيات بناتنا، فهيا نتحرك جميعاً ونذهب إلى هذه الأماكن لتحرير هؤلاء الفتيات، ونوفر لهن أماكن للسكن، لو أن كل مصرى تبرع بجنيه واحد من جيبه فسنوفر مكاناً وعيشة محترمة لهن».. بينما خص «سامى دبور» وزارة الداخلية بحديثه: «أين الشرطة؟ أين المباحث؟ وكأن هذه الحكايات من الصومال؟ والله حرام». وقال «أحمد على»: «أود أن تقرأ السفيرة مشيرة خطاب، وزيرة الأسرة والسكان، هذا التقرير الصحفى، أنا أتصور أن قضية أطفال الشوارع واغتصاب البنات بهذه الصورة البشعة يجب أن تكون على قائمة أولويات الوزيرة، أظن كمان أن هذا الموضوع أهم من زيارة نوادى الروتارى والليونز». وطالب «محمد عبدالقادر» ب«عودة رجل الأمن للشارع، كما كان فى الماضى، ولابد من عودة الانضباط للشارع المصرى على مستوى مصر كلها، وربنا يستر علينا». أما «م. ممدوح رزق» فقال: «طيب إذا كانت الحكومة نايمة؟ فين رجولة وشهامة ونخوة شباب ورجال منطقة الساحل بعد ما عرفوا الموضوع؟!».