حملة للحفاظ على المبانى التراثية فى لبنان من بينها منزل فيروز أطلقت لبنان، مؤخراً، حملة وطنية للحفاظ على المبانى التراثية تحت عنوان «من الأبجدية إلى النهضة: زقاق البلاط دروب وشخصيات»، بهدف إلقاء الضوء على ما شهدته منطقة زقاق البلاط من نهضة ثقافية وعمرانية خلال العصرين العثمانى والنهضة، بالإضافة إلى الحفاظ على 28 مبنى تراثياً فى نفس المنطقة، وهى المنازل التى تعد من معالم لبنان، مثل منزل المطربة فيروز، ومدرسة بطرس البستانى، ومسجد زقاق البلاط، والحمام التركى، وقصر الاستقلال بمنطقة القنطارى. للمرة الأولى: الأجانب يستحوذون على أكثر من نصف عقارات لندن نشرت صحيفة التليجراف البريطانية تقريراً يكشف أن حوالى 55% من إجمالى العقارات فى العاصمة لندن أصبحت مملوكة للأجانب، وأرجع التقرير أن انخفاض قيمة الجنيه الإسترلينى ساهم فى إقبال أثرياء العالم على الشراء فى لندن، سواء كانت بهدف الاستثمار أو كممتلكات خاصة، وكشف التقرير أن معظم المشترين من أثرياء الشرق الأوسط ورجال أعمال دوليين من روسيا وإيطاليا وفرنسا. وقال محللون اقتصاديون إن ارتفاع إقبال الأجانب على الشراء فى لندن يؤثر سلباً على السكان البريطانيين الذين يعانون من ارتفاع الأسعار خاصة فى العاصمة، وظهر هذا التأثير فى ارتفاع سعر الأراضى حوالى 14% خلال العام الماضى. المبنى الراقص فى التشيك بتصميم غير تقليدى، وفى موقع متميز مطل على النهر، يقف المبنى التابع لإحدى كبريات شركات التأمين الهولندية فى قلب العاصمة التشيكية «براج»، ليحل هذا المبنى العجيب بدلا من المبنى السابق له، الذى انهار فى تفجيرات براج عام 1945، ، وتم تصميمه بمعرفة المهندس الكرواتى- التشيكى فالدو ميلونيتش، بالتعاون مع المعمارى الكندى فرانك جيرى، عام 1992 وتم إنشاؤه عام 1996، وقد أثار هذا المبنى جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت، كما لقى تشجيعا من الرئيس التشيكى الأسبق فاتسلاف هافل. يعد اسم المبنى الراقص هو اسم الشهرة لهذا البناء، فى حين أن اسمه الأصلى كان «فريد وجينجر» فى تقليد لاسم وشهرة كل من الراقص الأمريكى الشهير فريد آستير، والممثلة الاستعراضية جينجر روجرز، اللذين كونا ثنائياً راقصاً فى النصف الأول من القرن الماضى، وذلك لأن تصميم المنزل يشبه زوجاً من الراقصين. فرنسا تعرض 1700 مبنى للبيع لتسديد ديونها أعلنت فرنسا أنها ستعرض 1700 مبنى مملوكاً للدولة للبيع لتسديد مديونياتها البالغة 1.49 تريليون يورو، وذلك لأول مرة فى تاريخ البلاد يتم فيها بيع عقارات مملوكة للدولة، تشمل قصور ومنتجعات للقطاع الخاص والأفراد، وقال وزير الموازنة الفرنسى فرانسوا باروان إن العطاءات ستكون متاحة للفرنسيين والأجانب، بشرط أن تقوم عمليات البيع فى أجواء من الشفافية تضمن حقوق الطرفين.