ابتعدت المغنية الأمريكية تايلور سويفت عن جذورها الراسخة في موسيقى الكانتري لتصدر ألبوماً جديداً يتمحور على موسيقى البوب. والألبوم بعنوان "1989" في إشارة الى سنة ولادة المغنية الأمريكية وهو الخامس لتايلور سويفت التي أصدرت أول عمل لها في سن السادسة عشرة، وتخلت الشابة الشقراء هذه المرة عن الغيتار لتعتمد ألحانا تذكر بنهاية الثمانينات.
وكلمات أغانيها مستقاة هذه المرة أيضاً من تجاربها الشخصية إلا أن الجو العام لألبوم "1989" جريء ويأخذ في الاعتبار الاهتمام الإعلامي الذي تحظى به المغنية الشابة.
واعتبرت سويفت في مقابلة مع برنامج "غود مورنينغ أمريكا" عبر محطة "إيه بي سي" أن "1989" هو أفضل ألبوماتها.
ومن المتوقع أن تباع "800 إلى 900 ألف نسخة" من ألبوم تايلور سويفت الجديد خلال الأسبوع الأول من طرحه في الأسواق.