اختارت مجلة "بلاي بوي" الإباحية الفتاة البرازيلية "مايا فرناندا" لتكون نجمة غلافها العدد القادم مقابل مليون دولار أمريكي. وكانت "مايا 22 عامًا" قبل أسبوع واحد من الآن مجرد فتاة عادية من بين عشرات الفتيات اللاتي ينتشرن في الملاعب البرازيلية ويعملن في مهنة "صبية ملعب" كل دورها هو التقاط الكرة عند خروجها من الملعب وإعادتها بسرعة إلى اللاعبين حتى لا تتوقف المباراة كثيرًا. وكانت "مايا" من بين عدة فتيات أخريات شاركن في المباراة النهائية لكأس البرازيل التي فاز بها بوتافوجو بعد تغلبه على فاسكو دي جاما 3/1 وكانت "مايا" هى تميمة حظ "بوتافوجو" والقاسم المشترك في الأهداف الثلاثة لأنها لمست الكرة في الأهداف الثلاثة ولعبت دورًا كبيرًا في إحراز الهدف الثالث الذي قتل أحلام فاسكو دي جاما في التعادل والعودة إلى المباراة. كاميرات التليفزيون البرازيلي رصدت مشاركة "مايا" في صناعة الهدف الثالث عندما التقطت الكرة من الهواء خارج الملعب وإعادتها بسرعة إلى اللاعب "سبيستيان اليكو" الذي لعب "رمية التماس" الى زميله مايكو "ليدخل بها منطقة الجزاء ويمررها الى "سيل" ليحرز هدف التتويج. مايا تحلم الآن بالمشاركة في المباراة النهائية لكأس العالم 2014 وأن تكون "وش السعد" على البرازيل مايا فريناندا