شظف العيش في العراق دفع أولادًا وعجائز إلى ميدان العمل الشاق، يمتهنون الحمالة أو العتالة في الأسواق لتأمين لقمتهم بعرق جبينهم. لكنهم متى أتى الليل ناموا قريري العين لا ديون تتعب كاهلهم ولا هموم، إلا العودة إلى الميدان صباحًا. مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار