أراد البعض أن يوحي وكأن القمة العربية في الدوحة قمة قرارات حاسمة في الموضوعين السوري والفلسطيني، بإعطاء المعارضة السورية المقعد السوري في الجامعة، ودعم إعطائها المقعد في الأممالمتحدة، وجعل تسليحها شأناً يخص كل دولة على حدة، والدعوة إلى قمة عربية مصغرة لإنجاح المصالحة الفلسطينية، وتأسيس صندوق مالي للحفاظ على عروبة القدسالشرقية.. الخ، لكن العبرة في النتائج. مصدر الخبر : وكالة أنباء موسكو