في البداية تعرفت الفنانة ناهد شريف، على المخرج الراحل حسين حلمي المهندس، في بداية حياتها الفنية، وجمعتها بالمهندس، علاقة حب، خاصة بعد عملها معه فى أفلام: "صبيان وبنات، تحت سماء المدينة، وأنا وبناتي"، وتزوجت منه رغم فارق السن الكبير بينهما، وانفصلا بعد فترة قصيرة بهدوء، وفي وقتها لم يستطيع احد تفسير اسباب الانفصال. وفي الزيجة الثانية كانت الفنانة ناهد، والفنان كمال الشناوي، جمعت بينهما قصة حب تُوجت بالزواج، بعد تقديمهما فيلم "نساء الليل" من إنتاج الشناوى، ولكن الزواج كان سريا، بسبب ظروف زواج الشناوي، من أخرى حينها وعدم رغبته في الانفصال عنها، وانفصلا الزوجان بعد فترة، لتنتهى قصة الحب القوية بينهما. وبعد فترة اختفاء تام عن الأضواء، عادت الفنانة ناهد شريف، بتقديم عدد من الأفلام الكوميدية، منها: "البحث عن المتاعب، المهم الحب، وعريس الهنا"، كما أثارت الشريف، جدلا واسعا مرة أخرى، بعدما تعرفت على إدوارد جرجيان، صاحب ملهى ليلى بلبنان، وزواجها منه، رغم تحذير الكثير لها منه، لأنه مقامر، كما كان مخالف لديانتها الإسلامية، وظل كل منهما على دينه بعد الزواج، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة "لينا".