تُشيّع اليوم جنازة الأديب الكبير، إبراهيم أصلان، بعد صلاة الظهر، من مسجد بلال بن رباح بالمقطم، ومن المقرر أن يتم دفن الفقيد بمقابر الأسرة في باب النصر. وكانت المنية قد وافة "أصلان" عصر السبت عن 77 عامًا، بعد دخوله المستشفى للعلاج من اضطراب في ضربات القلب. وكان إبراهيم أصلان قد أثرى الأدب المصرى والعربي بطريقة غير مسبوقة، من خلال مجموعته القصصية الأولى "بحيرة المساء" وروايته "مالك الحزين" ومجموعة "يوسف والرداء" و"وردية الليل" و"عصافير النيل". وكان "أصلان" يشغل حتى وفاته منصب رئيس لجنة مكتبة الأسرة بالهيئة المصرية العامة للكتاب.