قالت المخرجة إيناس الدغيدي انه رغم علمها من إستحالة فتح بيوت للدعارة بعد وصول الإسلاميين للحكم لكنها ترى ان الوضع يتطلب ذلك أكثر، خاصة في ظل كم التحرش وحوادث الاغتصاب وزنى المحارم والمضايقات الجنسية التي تواجهها المرأة المصرية. وتابعت الدغيدي أن تقليل الكبت لدى الشباب هو الحل، وأن الأهم من ذلك حمايتهم من بيوت البغاء غير المقننة، والتي يمكن أن تتحول إلى كارثة صحية لا يمكن تداركها، كما طالبت بتقنين أوضاع بيوت الدعارة الموجودة بالفعل، مع غض البصر عنها.