أكدت بعض المصادر المقربة من المخرج رأفت الميهي أن حالته الصحية تحسنت بعد إصابته بطفح جلدي خلال الأيام الماضية، ما ألزمه البقاء في منزله وعدم التعرض لأشعة الشمس. وكان الميهي شعر بآلام شديدة متفرقة في جسده، وشخص الأطباء الحالة بأنها مرض "الحزام الناري".