حمّل ضاحي خلفان، القائد السابق لشرطة دبى، الرئيس الإيرانى مسئولية أعمال العنف التي يشهدها العراق حاليًا، مشيرًا إلى أن إيران تريد العراق دولة خاضعة لها، كما يفعل نوري المالكي، ولكن يأبى أهل السنة إلا أن تكون العزة لله ولرسوله والمؤمنين". وأشار خلفان، إلى أن أوباما لا يستحى ويعلن أنه سيلتقي مع مسئوليين إيرانيين لمناقشة الوضع في العراق، لافتًا إلى أن المالكى ضيّع العراق وجعل أمر بلده العظيم في يد إيران وأمريكا، مختتمًا حديثه بقوله: "أيها الشيعة العراقيون لا حول ولا قوة لكم، أمركم مرهون بإيران وواشنطن".