تقدم «البوابة نيوز»، توقعات الأبراج، اليوم الأحد 2 فبراير 2020، بحسب خبراء النجوم والفلك. الحمل على الصعيد المهني: تكون لهذا اليوم تأثيرات إيجابية وجيّدة على صعيد العمل، ويترافق هذا مع مطالبك المالية المحقة وقد تبلغ الهدف قريبًا. على الصعيد العاطفي: تتحسّن العلاقة بالشريك وتعود إلى مجراها الطبيعي، بعد الاختلاف في وجهات النظر بينكما أخيرًا. على الصعيد الصحي: خيبات الأمل المتلاحقة قد تصيبك بنوع من الإحباط يمكن أن يعقبه تراجع في الوضع الصحي. الثور على الصعيد المهني: يجعلك هذا اليوم تعود إلى الماضي بتفكيرك، ذلك بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. على الصعيد العاطفي: لا تعامل الشريك بجفاء فالتطورات كثيرة في العلاقة بينكما وخصوصًا بعد الأجواء الإيجابية السائدة حاليًا. على الصعيد الصحي: تنتقد الآخرين على تخاذلهم في ممارسة الرياضة، ولا تقوم أنت بما هو مطلوب منك على هذا الصعيد. الجوزاء على الصعيد المهني: يلقي هذا اليوم الضوء عليك ويستقطب المهتمين بك، فلا تتردد في الدفاع عن حقك، وتفرح لتأييد ما يمهد لمشروع مهني جيد. على الصعيد العاطفي: الأوضاع العاطفية على أفضل ما يرام، استفد من هذا الوضع على أكمل وجه واستغله للقيام برحلة مع الشريك. على الصعيد الصحي: الوضعان المهني والعاطفي يتركان أثرًا طيبًا على وضعك الصحي، وتبدو ممتلئًا نشاطًا وحيوية. السرطان على الصعيد المهني: انت مدعو إلى عدم إهمال دراسة أي تفصيل يتعلق بالمسألة التي تعمل عليها حاليًا والتي يمكنها أن تعود عليك بالربح الوفير.. على الصعيد العاطفي: يوم مميز تشعر من خلاله أنك أنجزت الكثير من المطلوب منك على الصعيد العاطفي، وتريد الحصول على مقابل. على الصعيد الصحي: تحاول تحقيق رغبتك في الحصول على جسم رشيق، لكن الأمر يتطلب إرادة قوية والحد من شهيتك. الأسد على الصعيد المهني: لا تقحم نفسك في شئون الآخرين، فذلك يسبب لك بعض الخلافات مع الزملاء ويبعدهم عنك ويبقيك وحيدًا. عاطفيا: اتفاق مع الشريك على أولويات البيت، وتعالجان الأمور على أفضل ما يمكن، وتتناغم الآراء وتتوافق حول الكثير من القضايا. على الصعيد الصحي: لا تبالغ في هواجسك، فالحياة لا تستحق أن نقلق على أمور تزيد الوضع الصحي اضطرابًا. العذراء على الصعيد المهني: تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق أهدافك، وهذا يعود عليك بالفائدة في المجالات المادية والمعنوية كافة. على الصعيد العاطفي: بعض تصرّفات الشريك تثير حفيظتك، لكنه يقوم بها للفت انتباهك لأنك تهمله ولا توليه الاهتمام اللازم الذي يستحقه. على الصعيد الصحي: تقاوم كسلك وخمولك وتنطلق في نشاط رياضي تعرف أنه الوحيد القادر على مساعدتك على الصعيد الصحي. الميزان على الصعيد المهني: يُساهم الحظ في تنشيط الحياة المهنية، وتنشط الاتصالات مع الأصدقاء والزملاء والجمعيات والمؤسسات. على الصعيد العاطفي: ما كنت تتوقعه من الشريك يتحقق مائة في المائة، فضطر إلى مضاعفة بذل جهودك لإرضائه ومكافاته. على الصعيد الصحي: أنت عاشق للملذات وتعطي الكثير، لكن صحتك تستحق منك أن توليها الاهتمام الكافي. العقرب على الصعيد المهني: إذا أردت تبديل موقفك من أحد الزملاء في العمل، فحاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة. على الصعيد العاطفي: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ النظر عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمدة. على الصعيد الصحي: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى. القوس مهنيا: يحمل إليك هذا اليوم وعودًا بالجملة في شتى المجالات، وهذا يخلق مزيدًا من الديناميكية فتزيد ثقتك بنفسك. على الصعيد العاطفي: يتجمع الأصدقاء حولك لمساعدتك على تجاوز بعض العراقيل مع الشريك، لكن هذا الأمر يواجه بعض الصعوبات. على الصعيد الصحي: قد تكون منزعجًا من الإرشادات الغذائية التي عليك اتباعها، لكنك تتكيف مع هذا الواقع. الجدي على الصعيد المهني: تحاول اليوم أن تحسّن علاقتك برؤسائك في العمل وفتح صفحة جديدة معهم، بعد الانتكاسة في العلاقات التي حصلت بينكم أخيرًا. على الصعيد العاطفي: تعيد التفكير والنظر في علاقتك العاطفية وتطرح عددًا من التساؤلات حول هذه العلاقة ومدى قدرتك على الاستمرار فيها. على الصعيد الصحي: تبتعد قدر الإمكان عن المأكولات التي تحتوي على كميات كبيرة من الدهنيات التي تضرك. الدلو على الصعيد المهني: لا تتراجع أمام الضغوط الكبيرة لأنها لن تدوم طويلًا، وستجد أنك المنتصر قريبًا وتستعيد حقوقك التي فقدتها منذ مدة. على الصعيد العاطفي: تكون أكثر طيبة مع الشريك، فهو لم يحاول يومًا أن يتعرّض لك بالأذى، بل كان دائمًا إلى جانبك في أحلك الظروف وأصعبها. على الصعيد الصحي: تقوم بجهد مضاعف يجعلك تعيش تحت وطأة هاجس التخلص من الأعباء الملقاة على عاتقك. الحوت على الصعيد المهني: كرمك الزائد وتضحياتك مصدر فخر، لكن بعضهم قد لا يستحق منك هذه المعاملة ولا سيما أن ماضيه معك غير مشرف لك. على الصعيد العاطفي: قد لا تثق بأي كان، والسبب هو تجاربك السابقة التي علّمتك الحذر حتى من أقرب المقرّبين الذين سعوا دائمًا لتدمير علاقتك العاطفية. على الصعيد الصحي: تواظب على ما بدأته على صعيد الريجيم وتتحسن تدريجيًا وتستعيد رشاقتك.