«نادية جمعة محمد»، فتاة فى أوائل الثلاثينات من عمرها، من قرية هرية رزنة بمحافظة الشرقية، بدأت معاناتها مع مرض ضمور العضلات، بالتزامن مع انتهائها من الثانوية الفنية، تقول نادية: إن لها 3 إخوة غيرها مصابين بضمور العضلات من بين 6، وكلهم غير قادرين على العمل وفى حاجة لمن يعولهم، تطالب «نادية» بوظيفة تناسب قدراتها، من واقع شهادة التأهيل ال5٪، لتخفف حملها عن إخوتها، وتستطيع الإنفاق على علاجها.