ختم الكاتب الصحفي والبرلماني عبدالرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، محاضرته أمام مجلس النواب الفرنسي بالحديث عن قضايا الجيل الثاني من المهاجرين المسلمين خاصة ساكني الضواحي، ومن لم ينخرطوا بعد في نمط الحياة الغربي والأوروبي، وما هو قادم من تحديات عودة "الدواعش"، وتشكيل تنظيمات على غرارها في أوروبا. جاء ذلك أثناء محاضرة عبدالرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أمام مجلس النواب الفرنسي، عن مرحلة إرهاب ما بعد داعش، ومخاطر تمويل الإرهاب المصدر إلى أوروبا، ودور جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيمها الدولي في التمهيد لتلك المرحلة.