يعرض كل الأشكال والألوان من تزيين التورت والجاتوهات بترتيب يجذب العملاء، وعنده كل خامات ولوازم الحلويات من كريم شانتيه وجيلاتين وكاكاو وخلطات الكب كيك والتارت والاسبونش كيك، أسعاره فى متناول أيدى الناس حسب كل خامة وجودتها. يقول أحمد: «محلى كان فى الدقى وانتقلت لبين السرايات ولى زبونى الخاص بيجيلى من كل مكان من 6 أكتوبر والدقى والمهندسين ومدينة الإنتاج الإعلامي، ولى علاقات بشيفات متخصصين فى عمل التورت والحلويات». ويضيف أحمد أن هذه المنتجات هى سلع كمالية للطبقات المتوسطة التى تبحث عن احتياجاتها اليومية فقط، أما الطبقات الغنية الذين اعتادوا على أعياد الميلاد وتبادل الزيارات والحفلات الأسرية بين الأهل والأحباب لعمل التورت والجاتوهات فهذا أمر عادى وبسيط بالنسبة لهم. ويختتم: حلمى أعمل مصنعا كبيرا أصنع فيه منتجات التورت والحلويات لأكبر الفنادق والقرى السياحية، ويكون لي اسم فى السوق واشتهر.