تنظيم سفارة فرنسا، بالتعاون مع وزارة الخارجية المصرية ومكتبة الإسكندرية وغرفة التجارة والصناعة الفرنسية، اليوم الإثنين ندوة استثنائية في الإسكندرية تحت عنوان "قرنان من العلاقات الفرنسية-المصرية.. مصير وآفاق مشتركة". يفتتح الندوة أندريه باران سفير فرنسا لدى مصر، وإسماعيل سراج الدين مدير مكتبة بقاعات مكتبة الإسكندرية. ويتضمن المؤتمر محاور سياسية واقتصادية وثقافية سيتحدث فيها خبراء من مصر وفرنسا، منهم: د. أحمد درويش؛ رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، ود. خالد العناني؛ وزير الآثار، وعمرو موسى؛ الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية الأسبق، ومنير عبدالنور؛ وزير التجارة والصناعة الأسبق، والكاتب إبراهيم عبدالمجيد، ونبيل حجلاوي؛ قنصل فرنسا العام في الإسكندرية، والبروفيسور ألبير لورد؛ عميد جامعة سنجور بالإسكندرية، وجاك لانج؛ مدير معهد العالم العربي، والكاتب روبير سوليه، ود. لوران بافيه؛ مدير معهد الآثار الشرقية بمصر، ولوي بلان؛ المكلف بمهمة في مركز التحليلات والتوقعات والإستراتيجيات التابع لوزارة الخارجية الفرنسية، وماري - دومينيك نينا؛ مدير مركز الدراسات السكندرية. وعلى هامش المؤتمر سيتم افتتاح معرضين؛ هما: معرض "ترام الإسكندرية"، المقدم من كل من الوكالة الفرنسية للتنمية، وهيئة نقل الركاب بمحافظة الإسكندرية، ومركز الدراسات السكندرية؛ ومعرض "بورتريهات من الآثار الفرنسية في مصر"، المقدم من كل من مركز الدراسات السكندرية والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة.