أعلن الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، ببيان لمرصد القطامية الفلكى، حول سبب عدم تعامد أشعة الشمس على معبد أبوسمبل، مؤكدا أن سبب عدم تعامد أشعة الشمس يوم 22 فبراير 2016 على وجه رمسيس الثاني في معبد أبوسمبل، يرجع إلى سوء الأحوال الجوية، وليس إلى أسباب فلكية، لأنه لولا وجود الشبورة المائية والسحب لتمثلت ظاهرة التعامد للجميع مثل كل عام دون تغيير، فالظواهر الفلكية يتطلب رؤيتها صفاء السماء أولا وخلوها من السحب والغبار وبخار الماء.