عام 2015 هو الأسوأ في تاريخ الكرة المصرية، والأصعب بالنسبة لمجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة جمال علام، لما تعرض له المجلس من أزمات وكوارث كادت تطيح به من فوق قمة الهرم الكوري في مصر، في ظل الخروج المهين لجميع المنتخبات الوطنية من البطولات، وكذلك الأزمات المتلاحقة التي تواجه مجلس الجبلاية في الفترة الأخيرة والتي فشل علام ورفاقه في التغلب عليها في عام تذوقت فيه الكرة المصرية "المر" وخرجت من جميل المحافل الدولية خالية الوفاض.