قال عاصم عبد الماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، وعضو التحالف المزعوم لدعم الرئيس المعزول محمد مرسي، إن فصائل تيار الإسلام السياسي الحالية في مصر لا يمكن أن تسمى ب"الجماعات الإسلامية". وأضاف عبدالماجد عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" إن هذا المسمى لا يمكن إطلاقه عليها إلا عندما تجتمع على سنة الرسول، وليس كلام شيخ أو تنظيم، إن المطلوب من مريدي الإسلام السياسي أن يقارنوا كلام مشايخهم ومواقفهم بكتاب الله وسنة النبي، وإذا ما حدث خلاف ينشق عن الشيخ ولا يلزم نفسه بموقف غير مقتنع به.