الشيخ طه الفشني لم يترك صوته مجالا إلا وكانت له بصمة ما بين تلاوة القرآن وتراتيل التواشيح وإنشاد المديح، صوته واسمه محفوران في ذاكرتنا كأشهر مؤذن، لصوته عذوبه وحركة لم يمتلكها أحد غيره ينتقل بين مقامات الموسيقية بصورة غير مألوفة وعندما تسمعه وهو قارئ للقرآن كأنك تسمع واحدا غيره وهو ينشد المديح، خصوصية وعزوبة صوته لم يمتلكه أحد سواه نشعر بها عندما يخرج بصوته في ساعة عصاري منشدا الأذان. الشيخ طه الفشني وبطانته وفيديو يظهر نادر.. ما شممت الورد https://www.youtube.com/watch?v=yuwtK-n9b2s