في قاموس الإصابات والجروح، والخبطات الناتجة عن الحوادث والمصايب والمكايد السياسية واللهم احفظنا، صفحة مية تلاتة وعشرين مكرر، الحتة اللي ف النص، أيوه الفقرة اللي ع الشمال تقرأ، أن بطحة الراس هي الجرح والواوا التي ف الغالب تتوسط الجمجمة، والناتجة عن طوبة أو حجر أو تنشيلة من نبلة عيل نونا، أو أحزاب أو جماعة كبيرة ف حارة السياسة بهدف رعب صاحب الجمجمة، الفريق أحمد شفيق، فاكرينه..؟؟ طبعًا طبعًا مين ينسى جنابه نار ع العلم، سعادته صاحب مقام عالٍ، وصاحب أزمات وزنقات ودوامات وشائعات، خصوصًا ف الفترة التي تلت الخروج م البلد، بعض الخبثا روجوا إن جنابه على راسه بطحة ودللوا على ذلك باستمرار بقائه ف الخارج، وصحيح لماذا لم يعود جنابه..؟، كلام الفريق دايمًا ف الحتة دي "مختصر ومحدد"، يردد أنه لم يتلق رسائل من النظام بعدم العودة، ويضع نقطة فوق الحروف ويقول: "ربنا يهدي الخبثا، علاقتى بالبلد والنظام "سمن عالعسل" وراسي بخير وفل، والوضع تحت السيطرة وخالي من البطحات والاتهامات، ويا حسود يا حاسود زق عجلك اوعى تعود.