تليفون الجنزوري حتة صيني ضاربة

الهاتف قد يكون مغلقا أو أتسرق أو خارج نطاق الخدمة.. يرجي الإعادة وفي الإعادة إفادة.. أو متزهقناش يا أخي اتصل لاحقا بلا خوته.. رسالة مختصرة تنط ف ودنك بمجرد محاولة الاتصال بالدكتور كمال الجنزورى.. غريبة والله غريبة.. حتة الموبايل بتاعت رئيس الوزرا السابق، علي طول الخط ما بتردش خصوصا خصوصا علي الصحفيين.. يارب يكون المانع خير.. جايز تكون حته صيني ضاربة وخربت.. وجايز تكون غالية وحد طمع فيها و لهفها.. في الحالتين كان ينبغي ولازاما وحتما ولابد علي جنابه إن يعقد مؤتمرا يلم فيه شوية صحفيين علي كام موز وموزّة من بتوع الوكالات ويقول بيان.. أيوه بيان وإعلان يحدد فيه سعادته موقف جهازه المحمول.. لو الجهاز بطل تدب فيه روح الشبكة ومات واجب نشارك جنابه الأحزان والشدائد ولا أراكم الله مكروها ف عدة موبايل لديكم . ولو الجهاز اتلهف ومعزور جنابه برضه حبينا، نلمه في صندوق تبرعات" بنحبك يا جنزوري" ونشتري حتة موبايل عطرة لزوم الرد ع العباد وخلق الله.. لكن واضح إن عملية طناش جنابه مقصودة.. ده حال جنابه من أيام مكان ف السلطة أيام ماكانت السلطة سلطة وعزيزة ف عهد الريس أبو جمال.. رده كان بالقطارة وعلى مين على المقربين من الأصدقاء الأنتيم، وعلى غير الانتمين "يفقعوا" راسهم في الحيطة.. وفاصل ولا نواصل.