قال الرائد خالد أبو بكر، المتحدث الرسمي للجيش المصري الإلكتروني، إن رمز العدالة، يعمل من قبل ثورة يناير، واستمر في الدفاع عن مصر لفترة كبيرة، بدعم من الشعب، مشيرًا إلى أن أعضاء الجيش الإلكتروني، مصريين مخلصين، ليس لهم أي مصالح أو أغراض شخصية، ويعملون فقط من أجل حماية مصر من الحرب الإلكترونية. وأضاف أبو بكر، خلال الندوة التي نظمتها "البوابة نيوز"، مساء اليوم الإثنين، بمقر المؤسسة، أن طبيعة الجيش الإلكتروني، تأتي في إطار التعرف على مالك الصحفة المحرضة على العنف، ثم التحري عنها جيدًا، وعقب ذلك تأتي عملية الاختراق، والتي لا تستغرق وقتًا طويلًا.