أرسل ورثة عميد الأدب العربي طه حسين ويمثلهم علي القاضي زوج حفيدته طلبا لوزارة الثقافة يستفسرون فيه عن سبب تأخر الوزارة في باقي مستحقاتهم وتبلغ 100 ألف نظير تنازلهم عن فيلته بعد ان اشترتها الوزارة منذ عام 92 بهدف تحويلها إلي متحف يضم مقتنياته باسم متحف "رامتان". المفاجأة التي اكتشفها الورثة ان الوزارة لم تسجل الفيلا حتي الآن لوجود مشاكل ادارية في عمليات التسجيل بالشهر العقاري ولهذا السب تعطل اعتماد باقي مستحقاتهم رغم عدم وجودهم كطرف في المشكلة منذ اتمام البيع في عام 92. فيلا طه حسين تبلغ مساحتها الفعلية 1200 متر من بيعها الحديقة الشهرية علي مساحة 800 متر والطريف ان تليفون الفيلا مازال يحمل اسم عميد الأدب العربي رغم تحويلها لمتحف "رامتان" وتبيعتها لوزارة الثقافة.