لم يعد استخدام التكنولوجيا الحديثة في دورة العمل اليومية يقتصر علي الشركات الخاصة بل امتد ليشمل المؤسسات الحكومية. وقد توسعت الشركات التكنولوجية المصرية في عام 2006 في تقديم الحلول لميكنة العمل في المؤسسات الحكومية الضخمة مما اكسب قطاع تكنولوجيا المعلومات ثقة وخبرة غرست في شركاته الطموح للخروج الي المستوي العالمي في عام 2007 خاصة في ظل الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد. ولزيادة القدرة التنافسية لشركاتنا يخطط الكثير منها لزيادة الاعتماد علي برامج المصدر المفتوح بما يتيح خفض التكاليف التي يتحملها العميل مع حصوله علي خدمة مميزة. واكتسبت الشركات المصرية خبرة كبيرة بالسوق العالمية من خلال المشاركة في المعارض الدولية وخاصة جيتكس 2006.