حالة ترقب ينتظرها العالم.. خلال الأسابيع القادمة لحل لغز الغرفة الثالثة لهرم خوفو.. والكشف عما وراء الباب الذي سبق اكتشافه في الهرم عام 2002.. والذي فشل الروبوت في معرفة ماوراء الجدار النحاسي.. فهل يساهم الروبوت الجديد في حل رموز وغموض الهرم الأكبر واكتشاف مزيد من الأبواب السرية التي بدأ اكتشافها عام 1991 ؟. سر الهرم الأكبر مازال غامضا ولكن هناك حالة من الترقب والقلق والخوف في أن يفشل الروبوت الجديد مرة أخري.